img_9789

رئيس حزب الخيار الآخر ولد الوافي يعلن اكتمال تزكيات الحزب على تطبيق هويتي

العلم: أعلن رئيس حزب الخيار الآخر محمد الأمين ولد المرتجي ولد الوافي في بيان نشره مساء اليوم الجمعة على صفحته على الفيسبوك وحصلت العلم على نسخة منه اكتمال تزكيات الحزب على تطبيق هويتي.
وقال الرئيس ولد الوافي في البيان “أتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل الذين أسهموا من قريب أومن بعيد في الحصول على هذه التزكية بتصويتهم أو تشجيعهم أو دعمهم وألتمس العذر لمن لم يتمكنوا رغم سعيهم من تسجيل أصواتهم ونعتبر ذلك رصيدا اضافيا سيساهم في الخطوات اللاحقة لإرساء قواعد الحزب”.

وهذا نص البيان:
تزكية حزب الخيار الآخر ( الخيار ):

لقد تمت بفضل الله وعونه وحسن إنعامه تزكية حزب الخيار بتصويت نساء ورجال وشباب صدقوا ما عاهدوا عليه ف مختلف ولايات الوطن الحبيب معلنين بذلك حسن ظنهم بهذا الحزب الفتي، متطلعين إلى أمل مشرق في التعاطي مع الشأن السياسي والاجتماعي بما يلبى مصالح الشعب والوطن ومقاصد التنمية والنماء والازدهار.
وبهذه المناسبة المباركة ان شاء الله أنتهز الفرصة لأتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل الذين أسهموا من قريب أومن بعيد في الحصول على هذه التزكية بتصويتهم أو تشجيعهم أو دعمهم وألتمس العذر لمن لم يتمكنوا رغم سعيهم من تسجيل أصواتهم ونعتبر ذلك رصيدا اضافيا سيساهم في الخطوات اللاحقة لإرساء قواعد الحزب.

والله أدعو لي ولكم بالإخلاص في القصد والتوفيق في العمل،

رئيس حزب الخيار
محمد الأمين المرتجي الوافي

المصدر: https://www.elalem.info/article20038.html

0_6 (1)

Le parti “Al-Khiyar Al-Akhar” a déposé son dossier papier auprès du ministère de l’Intérieur en vue de l’obtention de l’agrément, conformément à la nouvelle loi.

L’ancien candidat à la présidence, Mohamed El-Amin Ould El-Wafi, a annoncé que le parti “Al-Khiyar Al-Akhar” a remis aujourd’hui son dossier papier au directeur des libertés publiques et des affaires politiques au ministère de l’Intérieur, en vue d’obtenir l’agrément légal, conformément aux exigences de la nouvelle loi encadrant les partis politiques en Mauritanie.

Ould El-Wafi, un administrateur issu du corps financier ayant été candidat à deux élections présidentielles consécutives, a précisé que cette étape s’inscrit dans un processus de création d’un parti politique aligné sur les évolutions démocratiques du pays. Ce parti s’engage à respecter les conditions posées par la nouvelle législation, notamment celle de réunir les parrainages de 5 000 citoyens répartis sur au moins huit wilayas.

Il a affirmé que “Al-Khiyar Al-Akhar” vise à proposer un projet politique alternatif, fondé sur la promotion des valeurs de justice, de transparence et d’égalité, et s’appuyant sur les compétences nationales, loin de toute forme d’exclusion ou de considérations étroites. Il a également souligné que le pays a besoin de renouveler le discours politique et de s’ouvrir aux énergies de la jeunesse.

Cette démarche intervient alors que plusieurs projets de partis politiques ont entamé des démarches concrètes de création, à la suite de l’entrée en vigueur de la nouvelle loi. Cette dernière redéfinit les conditions de formation des partis, imposant de nouvelles normes pour garantir une représentation nationale et un enracinement populaire réel.

497448127_1690853341549899_5064152577175711994_n

رئيس “الخيار الآخر” يدعو المواطنين لتزكية الحزب عبر منصة “هويتي” أو مراكز الحالة المدنية

رئيس حزب الخيار الاخر
محمد الامين المرتجي الوافي
يدعوكم باسمه وباسم اعضاء حزب الخيار الآخر لتزكية الحزب عن طريق هويتي او التوجه إلى اقرب مركز حالة مدنية لتزكية الحزب .
شعار الحزب دائرة خضراء بداخلها سلم على شكل هرم .

شعار حزب الخيار الآخر

ندعوكم أيضا لمشاهدة هذا الفيديو الذي يشرح طريقة تزكية الحزب عن طريق منصة هويتي

0_6 (1)

حزب “الخيار الآخر” يسلم ملفه الورقي لوزارة الداخلية تمهيدا للترخيص وفق القانون الجديد

قال المرشح الرئاسي السابق محمد الأمين ولد الوافي، إن حزب “الخيار الآخر” سلم اليوم نسخته الورقية لمدير الحريات العامة والشؤون السياسية بوزارة الداخلية، تمهيدا للحصول على الترخيص القانوني، وذلك استجابة لمتطلبات القانون الجديد المنظم للأحزاب السياسية في موريتانيا.

وأوضح ولد الوافي، وهو إداري من السلك المالي سبق أن ترشح للرئاسيات في مناسبتين متتاليتين، أن الخطوة تأتي ضمن مسار تأسيس حزب سياسي ينسجم مع التحولات الديمقراطية في البلاد، ويلتزم بالشروط المنصوص عليها في القانون الجديد، وعلى رأسها شرط التزكية من قبل 5000 مواطن موزعين على ثماني ولايات على الأقل.

وأكد ولد الوافي أن “الخيار الآخر” يسعى إلى تقديم مشروع سياسي بديل، يستند إلى تعزيز قيم العدالة والشفافية والمساواة، ويرتكز على الكفاءات الوطنية، بعيدا عن الإقصاء والاعتبارات الضيقة، معتبرا أن البلاد بحاجة إلى تجديد الخطاب السياسي والانفتاح على طاقات الشباب.

ويأتي هذا الإجراء في سياق شروع عدد من مشاريع الأحزاب السياسية في اتخاذ خطوات عملية نحو التأسيس، بعد دخول القانون الجديد حيز التنفيذ، وهو القانون الذي أعاد تنظيم شروط تشكيل الأحزاب وفرض معايير جديدة لضمان التمثيل الوطني والتجذر الشعبي.